اتصل بنا : fxglob@gmail.com

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

عن موقع أوبنتو العرب

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

Link List

Another Widget

adsense

القائمة البريدية

تابعنا على الفيس بوك

n

أدخل ايمايلك ليصلك الجديد

Enter Your Email

Delivered by FeedBurner

Followers


01‏/10‏/2013

تعلم أساسيات الفوركس 10



الكاري تريد The Carry Trade 

هناك نظاما للتجارة يربح المزيد من المال وتعتبر طريقة منتشرة وهدفها الربح والاستفادة من فروق أسعار الفائدة بين العملات المختلفة ... هذه الطريقة تسمى الكاري تريد the Carry Trade.

هل تعرف ما هو الكاريترد!

ببساطة لكي تفهم معناها لابد أن يكون لديك خلفية حول.
كيف تتأثر الأزوراج بارتفاع وانخفاض أسعار الفوائد
وأيضا لابد أن تعرف كيف تتحرك الفائدة, وما هي العوامل التي تؤدي إلي رفع الفائدة.
وأيضا لابد لكل تاجر كاري أن يحلل البيانات الاقتصادية ذات الصلة بأسعار الفائدة مثل بيانات التضخم والنمو وسياسات البنوك المركزية.

لنأخذ مثال:
ذهب تاجر إلى البنك الياباني واقترض مبلغ 10,000 ين ياباني بسعر فائدة 5% فقام بتحويل هذا المبلغ إلي الدولارات .. وقام بدراساته فقرر شراء سندات خزانه أمريكية بفائدة فنتيجة هذه العملية 4.5% 4% من راس المال المستخدم.
وعلي هذا المثال يمكن استخدام الكاري في الفوركس.
استراتيجيه الكاري تريد تعد من الاستراتيجيات المربحة جدا في الفوركس ويعتمد عليها المحترفون من المضاربون والصناديق الاستثمارية الكبيرة ونجد أن صناديق التحوط تعتمد عليها بشكل كبير سنويا.
والشائع استخدام رافعه مالية 10:1 في معظم عمليات الكاري.
وعند التدقيق في المثال السابق نجد أن تداول هذا التاجر حقق أرباح سنوية بمعدل 40% لذا صنفت استراتيجيه الكاري تريد من انجح الاستراتيجيات في الثلاث سنوات السابقة إذا تتجاوز أرباحها السنوية أكثر من 300%.

مخاطر الكاري:
مخاطره في الكاري تريد تكمن في التذبذب العالي في أسواق العملات لذا هذه الاستراتيجية تتطلب إلمام كبير بالسوق ومحركاته ....
والخطر الآخر علي تجار الكاري هي عمليات تسيل العقود إذا يتم تسيل العقود في توقيت متقارب وخروج كميات كبيرة من العقود بتوقيت متقارب ويصاحب ذلك تحركات دراماتيكية في السوق وتسمي هذه العملية ب carry trade liquidation

هنالك نوع آخر شائع من أنواع الكاري ويسمي daily carry trade

يعتمد هذا النوع علي شيء تم التعارف عليه في استراتيجيه الكاري تريد بالسلة أو ال basketball مفهوم السلة هو تقسيم السلة باحتوائها علي عده أزواج ويستخدمها المحترفون في تنويع الأزواج للتحوط والتغلب علي تذبذب السوق وحماية المحفظة.

وكما ذكرنا في الغالب يستخدمون رافعه مالية من 1: 10 لتقليل مخاطر التذبذب إذا أخذنا مثال لسله من الكاري تقسم فيها الأزواج إلي أزواج طويلة المدى وأخرى قصيرة وأخرى تستخدم كهيدج معكوس فمثلا إذا احتوت هذه السلة علي زوج الإسترليني مقابل الفرنك السويسري وكانت الرافعة المستخدمة 1: 10 يكون الناتج من هذا التداول المحمول لمده عام ما يقارب ال 600 دولار من العقد الواحد يكثر استخدام الين الياباني والدولار النيوزلندي والدولار الاسترالي فهذه الأزواج تسيل لعاب تجار الكاري.
تجمع نتائج كل زوج وتكون النتيجة في الغالب الأعم أرباح أكثر من 100
التداول المحمول أو الكاري تريد يستخدمه اليابانيون بكثرة لاعتمادهم علي العملة اليابانيه ذات العائد المنخفض.
إذا كيف يمكن الاستفادة من تحليل حركه الكاري تريد للاستفادة منها في المتاجر اليومية وعلي حساباتنا الإسلامية.
أولا مراقبه حركه الأزواج التي ترتبط بعمليات الكاري وإغلاق هذه العقود يحدث حركه لهذا الزوج
ثانيا يجب مراقبه أزواج الين جيدا ويقول البعض أن إغلاق هذه العقود ربع سنوي ولكن لا احد يستطيع التبوء بموعد إغلاق عقود الكاري لذا حدوث حركات عنيفة علي أزواج الين الياباني بلا مؤثرات اقتصاديه واضحة أخبارية كانت أو فنيه يدل علي تدحرج أزواج الين ويمكن الاستفادة من هذه الظروف التي تخلقها عمليات التسييل.
الصناديق الكبيرة تحتفظ بعقودها سنويا فيمكن مراقبه أزواج الين أيضا مع نهاية العام (نهاية السنة المالية في اليابان يصادف شهر مارس عندنا فكثيرا ما يتحرك تجار الكاري لسداد قروضهم قبل نهاية العام بأيام) يجب الاستفادة من هذه الأجواء والظروف التي يخلقها سداد قروض الكاري
************

لماذا نتاجر باستخدام البيانات الاخبارية!

تعتبر المتاجرة باستخدام الأخبار هي الوسيلة الشعبية الأشهر في أسواق تبادل العملات الأجنبية لأننا قد نرى أن أزواج العملات تتحرك من 50 إلى 100 نقطة في دقائق معدودة بل في ثواني وخاصة "وقت صدور البيانات الاقتصادية."

90% من التجار بعدما يقومون بتحليلاتهم التقنية والنفسية للسوق ويعتقدون بالشراء أو بالبيع عند سعر معين ولكن في أغلب الأحيان ينتظرون تأكيد التحليلات الأساسية بصدور البيان الاقتصادي.

أن هدفنا في هذة الحلقة هى ان نعطيك "إستراتجية للمتاجرة بالأخبار" و أيضا نساعدك لمعرفة الاتجاه الصحيح ولترى ما هي الأخطار المرتبطة بهذه الأخبار.

وهناك بعض الاسئلة تطرح نفسها فى هذة الحلقة وهى

لماذا نتاجر باستخدام الأخبار?
المتاجرة باستخدام البيانات الصحفية هي أداة هامة في ترسانة تجارتك, بل وإنها أهم أداة لأن التقارير الاقتصادية تدفع السعر إلى حركات (قوية) على المدى القصير في أغلب الأحيان في سوق العملات وتسمى غالبا هذه الدفعات بالاندلاع أو لحظات سخونة السوق.

وكلنا عرفنا أن سوق العملات هو سوق يعمل على مدار 24 ساعة إذا فإن هناك الكثير من فرص التجارة التي يمكن الاعتماد فيها على الأخبار وتعرف فترات صدور الأخبار باسم فترة القناصين.

في أي الأزواج يجب أن أتاجر!
ربما أنت ستقول كيف لي أتابع كل هذه البيانات الاقتصادية, نعم ليس من الضروري أن تنتبه إلى كل تقرير بشكل فردي لأنك يمكن أن تختار بعض التقارير الرئيسية وتتاجر بناء عليها لأنها هي التي ستنتج لك المزيد من النقاط.

** عندما تصدر الأخبار والبيانات الاقتصادية الفعلية فإن هناك احتمال حدوث حركات طويلة المدى لزوج عملة الخبر, أما في الاتجاه قصير الأمد فكثيرا ما يحدث اختلاف بين ما هو كان متوقع للزوج وبين الذي سببه الخبر في حركة الزوج, فوقت صدور الخبر ربما ستجد اندلاعا قوية لحركة الزوج عكس التوقعات, فيجب أن تنتبه لذلك جيدا.

** ستلاحظ أنه كلما كان السوق "أهدأ" قبل صدور الخبر, فإن هذا يعني أنه "يستعد" لتحرك هام.

فكر في الموضوع
السوق الهادئة نلاحظها عندما السوق يتحرك في شكل جانبي على المخططات التقنية أي حركة محصورة بين مستويين من الأسعار يعني أن المشترون والبائعون منتظرين محفز لهم وليكن
صدور تقرير اقتصادي يحفزهم على الشراء أو البيع, وعندما يصدر الخبر الاقتصادي نرى قفزات وتحرك ضخم في السوق ونسميها فترة النقاط الكثيرة.

أقول بإيجاز "نحن تاجر" ينبغي أن تتبع الأخبار وعندئذ تبدأ الحركة لتغيير الاتجاه

من الخطأ أننا نعتقد أن الأخبار اليومية أو الأسبوعية قد تؤدي إلى تحسين الاقتصاد أو تدهوره في فترة فترة قصيرة بمجرد صدور الخبر أفضل من المتوقع مثلا أو أسوأ بكثير.

أهمية توضيح هذه النقطة أن التاجر ليس لاعب قمار لأن ارتفاع وانخفاض العملة يكون له جوانب سياسية واقتصادية بالإضافة لأدوات وعوامل تكوين الأسعار - كما ذكرنا سابقا

من هو الذي يرفع سعر العملة ويخفضها أو يصححها في وقت عدم صدور الأخبار!
الإجابة هو أن صفقة الفوركس مفتوحة دائما أي ليست مغلقة ولا تغلق لان سوق الفوركس مفتوح 24 ساعة.

إنما التجار هو الذين يغلقون صفقاتهم, أو يدخلون أوامر صفقات متناقضة لهذا يتحرك سعر العملة.

فمن المستحيل أن يشتري كل التجار في وقت واحد أو يبيعون في وقت واحد.
وللإجابة بشكل أوضح
هناك عنصران رئيسيان في الفوركس.
السمسارة "في الأسواق" هم ببساطة منفذي أوامر التجار ولا يشاركوهم في الربح أو الخسائر.

ثانيا التجار "على الانترنت" ومن المستحيل أيضا أن يدخل كل التجار أوامرهم في لحظة واحدة, فهناك من يدخل أوامره قبل الخبر وهناك عند الخبر وهناك بعد الخبر, وهناك من يفعل قبل إغلاق الأسواق بفترات قصيرة.

فتذكر أن اتجاهات السوق تصنع من "أوامر الشراء أو البيع."
تاجر بعد صدور الخبر
لأنه يعطي فرصة مثاليه بمقدار 50, 100, 150 نقطة في اتجاه صاعد أو هابط
زوج عملة يتكون من عملتين "الأول والثاني 50% 50%"
وفي ظل هذه الظروف يصبح الربح مضروبا في عدد من الصفقات التي يرغبها التاجر مع العملة الأقوى
فرصة مغريه - أليس كذلك?

الأخبار يوم الجمعة!
من الخطر "شراء" أو "بيع" الدولار الأمريكي خلال النصف من يوم الجمعة لأنه آخر يوم في الأسبوع لإغلاق السوق.

أن حركة العملة الأمريكية في البورصة يوم الجمعة هو من النوع المضاربة البحتة وبناء عليه المبلغ الذي يخسره التاجر هو مساوي لمبلغ الإرباح + السبريد.

إذا من هو الخاسر?
ومن المعروف أن الدولار هو العملة الأساسية في العالم ومن الموصى به إغلاق جميع الصفقات قبل نهاية الأخبار ليوم الجمعة لأنه التاجر ربما سيخسر نقوده, ولا ينبغي للتاجر تعامل مباشرة قبل أخبار السوق حوالي 16.30 موسكو أو ما يعرف بوقت المقاومة والدعم للدولار.

مؤشر أسعار أنتاج الأور الألمانية ليوم 20 نوفمبر 2007 في الساعة 7 صباحا بتوقيت جرينيتش
كانت في أكتوبر السابق في 0.2% والآن جاءت في نوفمبر في 0.4% أي أفضل من المتوقع له (0.3%) أي بمعدل ارتفاع بنسبة 0.2% 0.01% من السابق و زيادة عن المتوقع
هنا كم نقطة ربما سيتحركها اليورو ضد الدولار كمثال بناء على الخبر!
صدر الخبر في الساعة 8 صباحا بتوقيت جرينيتش عند سعر 1.4669
وكان التغير بنسبة 0.2% بناء على الفرق بين السابق والفعلي.
وتغيير بنسبة 0.1% بناء على الفرق بين المتوقع والفعلي.
ماذا نستفيد من ذلك.

أولا سعر الدخول الآمن هو:
الفرق بين المتوقع والفعلي = 0.1%
إذا سعر لحظة صدور × نسبة الفرق بين المتوقع والفعلي.
1.4669 × 0.0014 = 0.1%
1.4669 + 0.0014 = 1.4683 (بناء على الفرق بين المتوقع والفعلي)

ثانيا الهدف الربحي الأول هو:
الفرق بين السابق والفعلي = 0.2%
إذا عدد النقاط المتوقع تحركها كالتالي 1.4669 × 0.0029 = 0.2%
أي ربما يصل السعر إلى 0.0029 + 1.4669 = 1.4698 (بناء على الفرق بين السابق والفعلي)

ثالثا الهدف الربحي الثاني هو:
النتيجة الفعلية × السعر
0.4% × 1.4669 = 0.0059
1.4669 + 59 = أي عند سعر 1.4728 (هو الهدف الربحي الثاني)
إذا سعر الدخول هو 1.4683 وسعر أخذ الربح الأول هو 1.4698 وسعر أخذ الربح الثاني هو 1.4728
بالفعل نجحت في تحليلي الإخباري بنسبة أكثر من 100% فوصل السعربالفعل إلى 1.4728 بل وأبعد بكثير.
ربحت أكثر من 50 نقطة بدون أي مخاطر
**********


أنواع وطرق المتاجرة بالأخبار

سنعرض بعض الطرق المشهورة للتجارة في العملات ببالأخبار ولنبين مميزات وعيوب كلا منها

الطريقة الأولى: طريقة إحاطة السوق
هي طريقة سهلة جدا ولكنها تحتاج بعض من التفكير لأنها تعتبر الأشد خطرا في المتاجرة وقت الخبر وفيها يتم:
1 - وضع أمر شراء في سعر معين قبل صدور الخبر مع وضع حد خسارة وحد مكسب.
2 - وضع أمر بيع عند نفس السعر السابق قبل صدور الخبر مع وضع أمر حد خسارة وحد مكسب.
يفضل كثير ا من التجار الذين يستخدمون هذه الطريقة الدخول عند نقطة سعر واحدة لتقليل السبريد.

وإذا صدر التقرير يسير التاجر مع اتجاه الخبر في واحدة من الصفقات ويغلق الأخرى
مرة أخرى, تبدو لك هذه الطريقة وكأنها سهلة ولكن لابد أن تكون حذرا اذا استخدمت هذه الطريقة لأنك يمكن أن تسبب بها خسارة لكلتا الصفقتين.

الطريقة الثانية: الاعتماد على أعداد نتيجة التقرير
تعتبر هذه الطريقة هي المفضلة لكثير من التجار وفيها يقرر التاجر وسواء يشتري أو يبيع بناء على أرقام نتيجة التقرير وهي الطريقة الأقل خطرا من طريقة إحاطة السوق.

فيها يقرر التاجر أولا مدى أهمية التقرير الاقتصادي بمعنى "أنه ليس كل إصدار لتقرير اخباري اقتصادي يكون هام" أي يركز التاجر على التقرير الذي ربما يحدث ضجة في السوق والذي ربما يكون لصالح تجارته وأي التقارير الأخرى التي ربما تسبب عدم ثبات في السوق فيبتعد عنها وعن أخطارها .

أولا: أسال نفسك "أي الأخبار تكون الأهم, وأيها يؤثر على السوق الحالي"
على سبيل المثال, ربما الاحتياطي الفيدرالي مهتما بالتضخم, إذا هنا في هذا السيناريو فإن أي بيانات متعلقة بالتضخم مثلا "مؤشر أسعار المواد الاستهلاكية أو أية تلميحات على السياسة النقدية" يجب مراقبتها بعناية من قبل المصرف الاحتياط الفيدرالي .. إذا هذه فرصة عظيمة للمتاجرة طالما أنت متوقع أن تكون النتائج لصالحك ..
ثانيا يجب أن تراقب البيان الاخباري وما الذي يتوقعه السوق والتجار تجاه هذا البيان وإذا كان:
التقرير أو العدد إذا جاء "جيد و أو مفاجيء بشكل جيد أكثر من المتوقع" فأنك تشتري العملة صاحبة التقرير والعكس بالعكس طبعا كما شرحنا سابقا.
مثلا, في تقرير العمالة الأمريكية القادمة السوق كانت تتوقع من كميات أعداد التوظيف 200k, 300k ولكن العدد خرج في من كميات أعداد التوظيف.

هذا يعني أن وظائف أكثر في أمريكا أي قوة الاقتصاد الأمريكي فهذا محفز ممتاز لشراء العملة الأمريكية ضد العملات الأخرى, فمن المفترض أن يكون التفكير هنا في شراء العملة الأمريكية.
أما إذا جاء التقرير قريبا أو مثل المتوقع بالضبط, فيحبذ إلا تدخل في التجارة هنا.

الأخطار المرتبطة بالمتاجرة وقت الأخبار!
قبل أن أكمل أي شيء, يجب أن أعرفك بشيء بعدما عرفت أن وقت الأخبار فيه ستجد أن السوق ستتحرك بقوة وتحقق المزيد من النقاط, ستجد على الجانب الأخر أخطار متضمنة بالمتاجرة وقت الخطر منها ..
الخطر الأول: أخطار أوامر الدخول للسوق
إن حالة عدم ثبات السوق وتغييرات الأسعار بشكل سريع ربما تزيد في بعض أوقات وقت صدور الأخبار, بمعنى أن السعر ربما ستجده يتحرك ب 5 وال 20 نقطة مرة واحدة أو حتى ب 50 نقطة في ثواني معدودة, وإذا حاولت إدخال أمر فتح صفقة في هذه الأوقات فربما أمرك لن ينفذ لأن السعر تغيرت أو حتى ربما ستدخل في سعر غير الذي حددته
فهذا خطر مرتبط بأوامر برنامج المتاجرة.

الخطر الثاني: تجميد الطلب
يمنع بعض السماسرة أمر الدخول مباشرة قبل إصدار البيان الصحفي الرئيسي "البعض بحدود 30 دقيقة إلى ساعة مقدما" هذا يحدث عادة مع السمسارة الذين يعرضون سبريد ثابت ويسمى ذلك "إغلاق الرصيف" والسبب في ذلك ليس لأن رصيف التداول تحطم, ولكن السبب هو لأن الأوامر كثيرة جدا وإذا عرضهم السماسرة بالسبريد الثابت فإنهم سيفقدون الأموال.

الخطر الثالث: عدم ثبات السوق
أثناء صدور تقارير الأخبار الرئيسية, السوق يمكن أن تتحرك من 20 50 إلى نقطة فأكثر في ثواني!
إن عدم ثبات السوق يمكن يكون خطر جدا, خاصة على التجار الجدد فربما قد تمسك التحرك الأولى, لكن مثلما يحدث في العديد من الأوقات في هذه الحالات السوق يمكن أن ينقلب عليك إلى تجارة خاسرة خاصة وقت الأخبار, فاحترس!

الخطر الرابع: عيوب السبريد

ليست هناك تعليقات :

تطوير : مدونة حكمات